إلين وجوني اصطحبا بكري ابن أبو النور إلى الحديقة للاحتفال بيوم الطفل
معه
رفع جوني كوينوبوري
يلعب بكري بسعادة بقارب ورقي
تغني إلين أغنية بحماسٍ
في يوم جميل ، سنرى نفخة من الدخان على حافة البحر
ثم تظهر السفينة ثم تدخل السفينة البيضاء الميناء أصوات التحية
هل ترى؟ لقد اتى
أنا لا أنزل لمقابلته ، لا
أقف على حافة التل وانتظر سأنتظر بصبر مهما طال الوقت
رجل يبتعد عن الزحام ، تقترب نقطة صغيرة من التل
هل سيكون هو؟ هل سيكون هو؟
وعندما يصل ماذا سيقول ؟ ماذا سيقول ؟
„الفراشة“ سوف ينادي من بعيد
ما زلت مختبئًا دون إجابة
نكتة صغيرة وحتى لا أموت عندما نلتقي مرة أخرى
سيبحث هنا وهناك ثم يدعو بسعادة
زوجتي الصغيرة المخلصة ، رائحة حلوة لويزة
آه ، كل الأسماء الجميلة من الأوقات الجيدة
أعدك أن ذلك سيحدث
احتفظ بالشكوك لنفسك
أنا أنتظره بإيمان أكيد
للتواصل معي