الخاتمة السعيدة للجزء الثانية

كنت أتمنى هذه النهاية السعيدة
في الواقع ، البطل الخيّر عزيزي الهمشري ، يستحق هذا الفرح
وهكذا يتزوج الابن الأصلي البطولي من السيدة الفرنسية الذكية والمفيدة
إيزابيل
وتزوج صديقه غزال ، الفارس الشاب من دير الزور ، من الأميرة إلين التي
أعيدت إلى النور من الظلام
مع الحكمة واللياقة ، تغير كل شيء إلى الأفضل ، ولم يكن هناك سبب
للحزن
حضر عزيزي الدكتور عصمت والطيبة بثينة العرس كشهود الزفاف
من مجنون بتقبيل عروس غزال؟
هنائي ، سعدو وكريم متحمسون للغاية لأنهم اليوم مسموح لهم بتقبيل
العروس
وكذلك د أنطوانيت وأبو النور وعزمي بيك راضون ، وأخيراً هناك سبب
للاحتفال السعيد
تفتخر أم عزمي بابنها وترحب بحرارة بالعروس الشابة
حامد وجاسين سعداء أيضا
وجوني تبناه غزال
كل شخص يعيش بصحة جيدة وسعيد وراضٍ
لذا يمكن أن يكون هناك جزء جديد في رمضان القادم …